فتح باب التّرشّحات للدّورة الثّالثة لجائزة الألكسو الكبرى للتّطبيقات الجوّالة العربيّة – تونس 2017 بداية من 15 فبراير 2017 وحتى 15 مايو 2017 للتنافس في المجال التربوى والثقافى والعلوم والألعاب التعليمية.

وتشهد الدورة الحالية إطلاق جائزة خاصة بتطبيقات الأشخاص ذوي الإعاقة وذلك بالتعاون مع مركز مدى للتكنلوجيا المساعدة بدولة قطر وستحتضن تونس العاصمة، الجمهورية التونسية فعاليّات الحفل الختامي للدّورة الثالثة لجائزة الألكسو الكبرى للتّطبيقات الجوّالة العربيّة في موفّى هذا العام 2017.

لمزيد من التفاصيل وللتّرشّح لجائزة الألكسو الكبرى للتّطبيقات الجوّالة العربيّة في دورتها الثالثة – تونس 2017، يرجى ملء الاستمارة الإلكترونيّة وتحميل ملفّ تطبيقتك على هذ العنوان:

www.alecsoapps.com/award
صفحة الألكسو على الفيسبوك

قام الدكتور/ السيد يوسف القاضى - رئيس جامعة بنها بجولة مفاجئة لفرع الجامعة بمدينة العبور أمس اطمئن خلالها على سير العمل فى المنشآت التى يجرى إقامتها والتى قام بزيارتها 3 مرات جاءت جميعها فى أيام الاجازات الرسمية.
رافقه خلال جولته الدكتور/ محمد سعيد - المستشار الهندسى للجامعة الذى قدم شرحاً لما يتم من أعمال وأكد على الإلتزام الكامل بالبرنامج الزمنى للإنتهاء من الأعمال بالكامل. ومن جانبه شدد الدكتور/ السيد يوسف القاضى - رئيس جامعة بنها على ضرورة الإستفادة من كل ما يتم الإنتهاء من إنشائه وتشغيله للإستفادة من الإستثمارات التى خصصتها الدولة للجامعة لإقامة فرع جديد لجامعة بنها لمواجهة إحتياجات العملية التعليمية والبحثية. ووجه القاضى التحيه للمهندسين والمشرفين والعمال الموجودين بالموقع قائلا جئت اليكم لتهنئتكم بعيد العمال واشكركم على إستمراركم فى العمل فى يوم إجازة ولم استطع الإستمتاع بهذة الإجازة وأنتم تعملون لذلك جئت لكم لأكون معكم فى يوم عمل عادى لى ولكم.

علن معهد البحوث والدراسات العربية عن فتح باب الترشح لنيل الجائزه السنوية المخصصة للشباب العربى 2017، ( بحد أقصى 35 عاما ) ,  والتي سيكون موضوعها : (الأمن القومى العربى ... إختراق الخارج وإختراق الداخل ) خاصة بعد تعرض بعض الدول العربية لمخاطر وتحديات داخلية وخارجية ليس للأسباب التقليدية من خطورة الموقع الجغرافى وغنى الثروات والموارد الإقتصادية فحسب وانما للمستجدات التى اعادت صياغة العالم، ومن بينها ظاهرة العولمة التى أدت الى تراجع كبير فى سيادة الدول وانحسار واضح فى استقلالية القرار الوطنى وانتشار ظاهرتى التطرف والإرهاب.